مهما كانت العادة السيئة متأصلَة في روتينك اليومي، تخيل نفسك وأنت تكسرها وتستمتع بنجاحك.
لذا، بدلًا من أن تعاتب نفسك بسبب الخروج عن المسار الصحيح، ضع خطة مُسبقة للعودة إليه مرةً أخرى في حالة التعثُر.
نحن كبشر نتتبع باستمرار للتحقق من الصحة وشعاع من الموافقة من الأفراد والعلاقات والوظيفة والظروف ، وهذه العادة السيئة تؤدي إلى تدهور سعادة ونوعية حياتنا.
البقاء رطبا أمر بالغ الأهمية لصحتك ورفاهيتك ، إذا لم تكن قد رطبت بما فيه الكفاية ، فإن الوقت لم يفت بعد للبدء.
وجود ضغوطات نفسيه وعاطفيه ان الضغوطات النفسية والعاطفية لها تأثير في تصرفاتنا سلبا مثل التدخين وتناول الطعام الغير الصحي أو الاعتماد على المخدرات او شرب الكحول كوسيلة للتهدئة.
في نهاية اليوم، قُم بِعَدِ كل العلامات وانظر ما هو المجموع.
فأنت لم تولد مع هذه العادة السيئة، بل اكتسبتها بسبب تأثيرات البيئة من حولك. ومن غير المرجح أن تبقى هذه العادة معك إلى الأبد.
الخطوة الأولى لإحداث أي تغيير في الحياة هي إدراك أن التغيير يجب أن يحدث ، لذا ابدأ بالاعتراف بالعادات السيئة.
خاص أكاديمية نيرونت لـ التطوير و الإبداع و التنمية البشرية
الكمالية تقول أنه لا يمكنك العبث ، والتعاطف مع الذات يقول أنه لا بأس إذا / عندما تفسد.
ضع أهداف واضحه حدد أهدافك وجعلها واضحة للتخلص من العادة السيئة قد تكون هذه الأهداف التقليل من التعرض لمحفزات المحتملة وتعزيز سلوك إيجابي بدلا من هذه العادة.
تُعدّ هذه النقطة استكمالاً لنقطة الإفراط في تناول الوجبات السريعة التي تحدثنا عنها، ولكنَّ تناول الوجبات في مثل هذا الوقت المتأخر من الليل يُعَدّ أكثر خطورة لأنَّ سكر الدم في مثل هذا الوقت يكون في أعلى مستوياته، وهذا يعني أنَّه يجب علينا عدم استهلاك الكثير من الطعام في هذا الوقت. المشكلة الأخرى أيضاً والتي يسببها تناول الوجبات في وقت متأخر في هذه الصفحة من الليل هو أنَّه من الصعب التحكم بها ومعرفة الكمية الكافية من الطعام لأنَّ هذه الوجبة ليست من ضمن الوجبات الثلاث الرئيسة – الفطور، والغداء، والعشاء.
على سبيل المثال، إذا كانت الصحة والاستقرار العاطفي من القيم الرئيسية للفرد، سيكون أكثر ارتباطًا باتخاذ القرارات الصحية والتخلص من العادات السيئة التي تعارض هذه القيم.
يمكن أن يؤدي الضغط على أموالك إلى إلحاق بعض الأضرار الجسيمة بصحتك. يمكن أن تسبب المخاوف المالية ارتفاع ضغط الدم والقرحة ومشاكل الجهاز الهضمي والصداع والاكتئاب وتوتر العضلات أو آلام أسفل الظهر.